Friday, November 29, 2013

TUGAS BHS.INGGRIS






 

                    SEKOLAH TINGGI AGAMA ISLAM SALAHUDDIN PASURUAN (STAIS-P)
                    STATUS TERAKREDITASI No. 018/BAN-PT/Ak-XIII/S.1/2010
                    Sekretariat : Jl. Dr. Wahidin Sudiro Husodo 45 Telp. (0343) 429532 Pasuruan

 

MY HOLIDAY

         Last summer I got a fantastic holiday. I visited some great places.I went to an airport and was going to fly to Cleveland. I was spending there two days. I liked to see some Cleveland Cavaliers basketball matches. Then I went to Hollywood. Hollywood is a famous district in Los Angeles, California, United States. It had become world-famous as the center of the film industry. Four major film companies – Paramount, Warner Bros., RKO and Columbia – had studios in Hollywood. I did not want to leave but I had to. After that, I went to New York city. I visited the Statue of Liberty. I went from the bottom of Manhattan to the top of the crown. That was very amazing.
The places made me feel at home but I have to go home. Next time I would return to them.     
 
A.Answer these questions in not more than 50 words!
1.    When did the writer get holiday?
2.    Where did the writer visite?
3.    How long did the writer get holiday?
4.    How did the writer feel by his/her holiday?
B. Choose the correct words in the following sentences!
1.    Trees take a long time to (grow) (grow up).
2.    My father bought a new (suit) (costume) recently.
3.    She hired a (suit) (costume) for the fancy dress party.
4.    Do you like my sister’s new (dress) (costume)?
C.Write your daily activities based on the times! 
NO
ACTIVITIES
TIME
1


2


3


4


5


6


7


8


9


10









Monday, November 25, 2013

do'a anak yang sholeh dan sholehah



﴿ دُعَاءُ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ ﴾
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ
أَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي أَمَرَنَا بِشُكْرِ الْوَالِدَيْنِ وَالْإِحْسَان إِلَيْهِمَا وَحَثَّنَا عَلَى اغْتِنَامِ بِرِّهِمَا وَاصْطِنَاعِ المَعْرُوْفِ لَدَيْهِمَا وَنَدَبَنَا إِلَى خَفْضِ الجَنَاحِ مِنَ الرَّحْمَةِ لَهُمَا إِعْظَامًا وَإِكْبَاراً وَأَوْصَانَا بِالتَّرَحُّمِ عَلَيْهِمَا كَمَا رَبَّيَانَا صِغَارًا اَللَّهُمَّ فَارْحَمْ وَالِدِيْنَا (ثَلاَثاً) وَاغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَارْضَ عَنْهُمْ رِضًا تُحِلُّ بِهِ جَوَامِعَ رِضْوَانِكَ وَمَوَاطِنَ عَفْوِكَ وَغُفْرَانِكَ وَتُحِلُّهُمْ بِهِ دَارَ كَرَمَتِكَ وَأَمَانِكَ وَأَدِرَّبِهِ عَلَيْهِمْ لَطَائِفَ بِرِّكَ وَإِحْسَانِكَ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ مَغْفِرَةً جَامِعَةً تَمْحُوْبِهَا سَالِفَ أَوْزَارِهِمْ وَسَيِّءَ إِصْرَارِهِمْ وَارْحَمْهُمْ رَحْمَةً تُنِيْرُ لَهُمْ بِهَا الْمَضْجِعَ فِيْ قُبُوْرِهِمْ وَتُؤْمِنُهُمْ بِهَا يَوْمَ الْفَزَعِ عِنْدَ نُشُوْرِهِمْ اَللَّهُمَّ تَحَنَّنْ عَلَى ضَعْفِهِمْ كَمَا كَانُوْا عَلَى ضَعْفِنَا مُتَحَنِّنِيْنَ وَارْحَمِ انْقِطَاعَهُمْ إِلَيْكَ كَمَا كَانُوْا فِيْ حَالِ انْقِطَاعِنَا إِلَيْهِمْ رَاحِمِيْنَ وَتَعَطَّفْ عَلَيْهِمْ كَمَا كَانُوْا عَلَيْنَا فِيْ حَالِ صِغَرِنَا مُتَعَطِّفِيْنَ اَللَّهُمَّ احْفَظْ لَهُمْ ذَالِكَ الْوُدَّ الَّذِيْ أَشْرَبْتَهُ قُلُوْبَهُمْ وَالْحَنَانَةَ الَّتِيْ مَلَأْتَ بِهَا صُدُوْرَهُمْ وَاللُّطْفَ الَّذِيْ شَغَلْتَ بِهِ جَوَارِحَهُمْ وَاشْكُرْ لَهُمْ ذَالِكَ الْجِهَادَ الَّذِيْ كَانُوْا فِيْنَا مُجَاهِدِيْنَ وَلَا تُضَيِّعْ لَهُمْ ذَالِكَ الْإِجْتِهَادَ الَّذِيْ كَانُوْا فِيْنَا مُجْتَهِدِيْنَ وَجَازِهِمْ عَلَى ذَالِكَ السَّعْيِ الَّذِيْ كَانُوْا فِيْنَا سَاعِيْنَ وَالرَّعْيِ الَّذِيْ كَانُوْا فِيْنَا رَاعِيْنَ أَفْضَلَ مَا جَازَيْتَ بِهِ السُّعَاةَ الْمُصْلِحِيْنَ وَالرُّعَاةَ النَّاصِحِيْنَ اَللَّهُمَّ بِرَّهُمْ أَضْعَافَ مَا كَانُوْا يُبِرُّوْنَنَا وَانْظُرْ إِلَيْهِمْ بِعَيْنِ الرَّحْمَةِ كَمَا كَانُوْا يَنْظُرُوْنَنَا اَللَّهُمَّ هَبْ لَهُمْ مَا ضَيَّعُوْا مِنْ حَقِّ رُبُوْبِيَّتِكَ فِيْمَا اشْتَغَلُوْا بِهِ فِيْ حَقِّ تَرْبِيَتِنَا وَتَجَاوَزْ عَنْهُمْ مَا قَصَرُوْا فِيْهِ مِنْ حَقِّ خِدْمَتِكَ بِمَا آثَرُوْنَا فِيْهِ مِنْ حَقِّ خِدْمَتِنَا وَاعْفُ عَنْهُمْ مَا ارْتَكَبُوْا مِنَ الشُّبُهَاتِ مِنْ أَجْلِ مَا اكْتَسَبُوْا مِنْ أَجْلِنَا وَلَا تُؤَاخِدْهُمْ بِمَا دَعَتْهُمْ إِلَيْهِ الْحَمِيَّةُ مِنَ الْهَوَى لِمَا غَلَبَ عَلَى قُلُوْبِهِمْ مِنْ مَحَبَّتِنَا وَتَحَمَّلْ عَنْهُمُ الظَّلَامَاتِ الَّتِيْ ارْتَكَبُوْهَا فِيْمَا اجْتَرَحُوْا لَنَا وَسَعَوْا عَلَيْنَا وَالْطُفْ بِهِمْ فِيْ مَضَاجِعِ الْبِلَى لُطْفًا يَزِيْدُ عَلَى لُطْفِهِمْ فِيْ أَيَّامِ حَيَاتِهِمْ بِنَا اَللَّهُمَّ وَمَا هَدَيْتَنَا لَهُ مِنَ الطَّاعَاتِ وَيَسَّرْتَهُ لَنَا مِنَ الْحَسَنَاتِ وَوَفَّقْتَنَا لَهُ مِنَ الْقُرُبَاتِ فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَجْعَلَ لَهُمْ مِنْهَا حَظًّا وَنَصِيْبًا وَمَا اقْتَرَفْنَاهُ مِنَ السَّيِّئَاتِ وَاكْتَسَبْنَاهُ مِنَ الْخَطِيْئَاتِ وَتَحَمَّلْنَاهُ مِنَ التَّبِعَاتِ فَلَا تُلْحِقْهُمْ مِنَّا بِذَالِكَ حُوْبًا وَلَا تَجْعَلْ عَلَيْهِمْ مِنْ ذُنُوْبِنَا ذُنُوْبًا اَللَّهُمَّ وَكَمَا سَرَرْتَهُمْ بِنَا فِي الْحَيَاةِ فَسُرَّهُمْ بِنَا بَعْدَ الْوَفَاةِ اَللَّهُمَّ وَلَا تُبَلِّغْهُمْ مِنْ أَخْبَارِنَا مَا يَسُوْءُهُمْ وَلَا تُحَمِّلْهُمْ مِنْ أَوْزَارِنَا مَا يَنُوْءُهُمْ وَلَا تُخْزِهِمْ بِنَا فِيْ عَشْكَرِ الْأَمْوَاتِ بِمَا نُحْدِثُ الْمُخْزِيَاتِ وَنَأْتِي مِنَ الْمُنْكَرَاتِ وَسُرَّ أَرْوَاحَهُمْ بِأَعْمَالِنَا فِيْ مُلْتَقَى الْأَرْوَاحِ إِذَا سُرَّ أَهْلُ الصَّلَاحِ بِأَبْنَاءِ الصَّلَاحِ وَلَا تُوَقِّفْهُمْ مِنَّا عَلَى مَوْقِفِ الْإِفْتِضَاحِ بِمَا نَجْتَرِحُ مِنْ سُوْءِ الْإِجْتِرَاحِ اَللَّهُمَّ وَمَا تَلَوْنَاهُ مِنْ تِلَاوَةٍ فَزَكَّيْتَهَا وَمَا صَلَّيْنَا مِنْ صَلَاةٍ فَتَقَبَّلْتَهَا وَعَمِلْنَا مِنْ أَعْمَالٍ صَالِحَةٍ فَرَضِيْتَهَا وَتَصَدَّقْنَا مِنْ صَدَقَةٍ فَنَمَّيْتَهَا فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَجْعَلَ حَظَّهُمْ مِنْهَا أَكْبَرَ مِنْ حُظُوْظِهَا وَقِسْمَهُمْ مِنْهَا أَجْزَلَ مِنْ أَقْسَامِنَا وَسَهْمَهُمْ مِنْ ثَوَابِهَا أَوْفَرَ مِنْ سِهَامِنَا فَإِنَّكَ أَوْصَيْتَنَا بِبِرِّهِمْ وَنَدَبْتَنَا إِلَى شُكْرِهِمْ فَأَنْتَ أَوْلَى بِالْبِرِّ مِنَ الْبَارِّيْنَ وَأَحَقُّ بِالْوَصْلِ مِنَ الْمَأْمُوْرِيْنَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لَهُمْ قُرَّةَ أَعْيُنٍ يَوْمَ يَقُوْمَ الْإِشْهَادُ وَأَسْمِعْهُمْ مِنَّا أَطْيَبَ النِّدَاءِ يَوْمَ التَّنَادِ وَاجْعَلْهُمْ بِنَا مِنْ أَغْبَطِ الْآبَاءِ بِالْأَوْلَادِ حَتىَّ تَجْمَعَنَا وَإِيَّاهُمْ وَاْلمُسْلِمِيْنَ جَمِيْعًا فِي دَارِ كَرَامَتِكَ وَمُسْتَقَرِّ رَحْمَتِكَ وَمَحَلِّ أَوْلِيَائِكَ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصَّدِقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ اُوْلَئِكَ رَفِيْقًا ذَلِكَ فَضْلٌ مِنَ اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيْمًا َوصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَاْلحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

do'a Al-magfurlah KH.HASANI BIN NAWAWI sidogiri



﴿ الدعاء لسيدنا الفقيه المقدم محمد بن علي باعلوي
اَللَّهُمَّ انْقُلْنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ مِنَ الشَّقَاوَةِ إِلَى السَّعَادَةِ وَمِنَ النَّارِ إِلَى الْجَنَّةِ وَمِنَ الْعَذَبِ إِلَى الرَّحْمَةِ وَمِنَ الذُّنُوْبِ إِلَى الْمَغْفِرَةِ وَمِنَ الْإِسَاءَةِ إِلَى الْإِحْسَانِ وَمِنَ الْخَوْفِ إِلَى الْأَمَانِ وَمِنَ الْفَقْرِ إِلَى الْغِنَى وَمِنَ الذُّلِّ إِلَى الْعِزِّ وَمِنَ الْإِهَانَةِ إِلَى الْكَرَامَةِ وَمِنَ الضَّيْقِ إِلَى السَّعَةِ وَمِنَ الشَّرِّ إِلَى الْخَيْرِ وَمِنَ الْعُسْرِ إِلَى الْيُسْرِ وَمِنَ الْإِدْبَارِ إِلَى الْإِقْبَالِ وَمِنَ السَّقَمِ إِلَى الصِّحَّةِ وَمِنَ السُّخْطِ إِلَى الرِّضَى وَمِنَ الْغَفْلَةِ إِلَى الْعِبَادَةِ وَمِنَ الْفَتْرَةِ إِلَى الْإِجْتِهَادِ وَمِنَ الْخَدْلَانِ إِلَى التَّوْفِيْقِ وَمِنَ الْبِدْعَةِ إِلَى السُّنَّةِ وَمِنَ الْجُوْرِ إِلَى الْعَدْلِ اَللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى دِيْنِنَا بِالدُّنْيَا وَعَلَى الدُّنْيَا بِالتَّقْوَى وَعَلَى التَّقْوَى بِالْعَمَلِ وَعَلَى الْعَمَلِ بِالتَّوْفِيْقِ وَعَلَى جَمِيْعِ ذَالِكَ بِلُطْفِكَ الْمُفْضِى إِلَى رِضَاكَ الْمُنْهِي إِلَى جَنَّتِكَ الْمَصْحُوْبِ ذَالِكَ بِالنَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ يَااَللهُ يَااَللهُ يَااَللهُ يَارَبَّاهْ يَارَبَّاهْ يَارَبَّاهْ يَاغَوْثَاهْ يَاغَوْثَاهْ يَاغَوْثَاهْ يَاأَكْرَمَ الْأَكْرَمِيْنَ يَارَحْمَنُ يَارَحِيْمُ يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ  يَاذَا الْمَوَاهِبِ الْعِظَامِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ اَللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ التَّوْفِيْقَ لِمَحَاتِكَ مِنَ الْأَعْمَالِ وَصِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ وَالْغُنْيَةَ عَمَّنْ سِوَاكَ إِلَهِى يَالَطِيْفُ يَارَزَّاقُ يَاوَدُوْدُ يَاقَوِيُّ يَامَتِيْنُ أَسْأَلُكَ تَأَهُّلًا بِكَ وَاسْتِغْرَاقًا فِيْكَ وَلُطْفًا شَامِلًا مِنْ لَدُنْكَ وَرِزْقًا وَاسِعًا هَنِيْئًا مَرِيْئًا وَسِنًّا طَوِيْلًا وَعَمَلًا صَالِحًا  فِي الْإِيْمَانِ وَالْيَقِيْنِ وَمُلَازَمَةً فِي الْحَقِّ وَالدِّيْنِ وَعِزًّا وَشَرَفًا يَبْقَى وَيَتَأَبَّدُ وَلَا يَشُوْبُهُ تَكَبُّرٌ وَلَا عُتُوٌّ وَلَا فَسَادٌ إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ